روى النحات عادل محمود، قصة بدايته للعمل بهذه الحرفة، قائلا: «الموضوع بدأ معايا منذ الطفولة، كنت
عندما تدخل هذا المنزل في قلب القاهرة، كن مستعدا لإلقاء التحية على النحو الذي يليق بالملكة إليزابيث