استدعت وزارة الخارجية الفرنسية ، السفير الإيراني في باريس، احتجاجًا على سجل حقوق الإنسان في إيران، ولمحت إلى مخاوف بشأن ما تصفه باريس بانتهاكات خطيرة ومستمرة.