الكلمات الأخيرة للباحثة ريم حامد قبل رحيلها فى ظروف غامضة فى باريس
توفيت الباحثة المصرية ريم حامد، في ظروف غامضة في فرنسا، وفتحت الجهات المعنية فى باريس تحقيقات موسعة لمعرفة أسباب الوفاة.
وريم حامد هي باحثة دكتوراه مصرية تبلغ من العمر 29 عامًا، وحاصلة على بكالوريوس زراعة من جامعة القاهرة قسم بايوتكنولوجي إنجليزي دفعة 2017، وحصلت على شهادات الماجستير في مجال التكنولوجيا الحيوية، وكانت تعيش في مدينة ليس أوليس الفرنسية، ومُقيمة في سكن جامعة bosquest الفرنسية.
وكتبت ريم حامد قبل رحيلها منشور أنها تتعرض لأشياء غريبة ومريبة مثل مراقبتها طوال الوقت سواء من أشخاص بعينهم أو عن طريق التجسس على أجهزتها ويتم تهديدها على السكوت عن أمر ما يخص أبحاثها وطبيعة عملها في فرنسا ملمحة لمسؤولية شخص ما يعمل معها في جهة عملها وراء ذلك.
وكان آخر منشورات باحثة الدكتوراه المصرية ريم حامد عبر فيس بوك، في 17 أغسطس 2024.
وقالت ريم ماجد خلاله: أوقات لما بتزيد الهموم والأفكار بتمنى في الوقت ده يكون الرسول صلى الله عليه الصلاة والسلام موجود فينا، نقدر نلجأ له بكل ما فينا من كسر وضعف وخمول وهوان ورغبات.
وأضافت ريم: نرمي للرسول له أنفسنا بين يديه الشريفة فيصلحها ويجمع شتات أمرنا ونفسنا ويصلحها لأننا عباد ضعيفة منكسرة أمام الله لكن في نفس الوقت هادئين ساكنين بـ اللجوء إليه والتمسك بـ رب كريم.. الحمدلله.
