الثلاثاء 22 أكتوبر 2024 الموافق 19 ربيع الثاني 1446
رئيس التحرير
حازم عادل
فن وثقافة

أحدثهم فيلم كوكتيل.. 3 أفلام قدمها محمد رجب من إنتاج أحمد السبكي

الإثنين 21/أكتوبر/2024 - 11:03 م
محمد رجب وأحمد السبكي
محمد رجب وأحمد السبكي

يعود الفنان محمد رجب بفيلم كوكتيل للسينما وذلك بعد غياب استمر لمدة 6 سنوات منذ فيلمه الأخير بيكيا الذي قدمه في عيد الأضحى 2018، ويعد فيلم كوكتيل من إنتاج المنتج أحمد السبكي، ويعد الفيلم ليس التعاون الأول الذي جمع محمد رجب بالسبكي، ونرصد في هذا التقرير أبرز الأفلام التي قدمها رجب وكانت من إنتاج السبكي . 

 

فيلم محترم إلا ربع 

 

كان التعاون الأول لمحمد رجب مع السبكي بفيلم محترم إلا ربع الذي عرض عام 2010، وشارك في بطولة الفيلم كل من روجينا وأحمد راتب وأحمد زاهر ولاميتا فرانجي وأحمد زاهر ومادلين طبر وليلى أحمد زاهر ومحسن منصور وإدوارد، ومن تأليف محمد سمير مبروك، ومن إخراج محمد حمدي . 

 

تدور أحداث الفيلم حول رسام الكاريكاتير هشام يعول أسرته ويعمل في إحدى الجرائد، ويستخدم رسوماته في وجه كافة ألوان الفساد، لكنه يفاجأ بصدور قرار من مالكة الجريدة التي يعمل بها بمنع نشر أي كاريكاتير يمس أحد رجال الأعمال المشهورين. ومنذ تلك اللحظة يضع كافة أولوياته في الإصرار على محاربة الفساد.

 

 

 

فيلم سالم أبو أخته 

 

وقدما للمرة الثانية فيلم سالم أبو أخته الذي عرض عام 2014 وحقق الفيلم نجاحا كبيرا خلال فترة عرضه، وشارك في بطولة الفيلم كل من أيتن عامر وحورية فرغلي وريم البارودي ومحمد الشقنقيري وماهر عصام، ومن تأليف محمد سمير مبروك، وإخراج محمد حمدي . 

 

تدور أحداث الفيلم حول شابٌ فقيرٌ اسمه (سالم) يعمل بائعًا متجولًا، يتحمل مسئولية شقيقته بعد وفاة والديهما، نتيجةً لذلك يطلق عليه المقربون له وجيرانه لقب (سالم أبو أخته). بعد أحداث ثورة 25 يناير تتحول حياته إلى جحيمٍ خاصةً بعد وقوعه في العديد من المشاكل بسبب البلطجية وضباط الشرطة، ويحاول التغلب عليها.

 

 

 

فيلم بيكيا 

 

وكان التعاون الأخير بينهما فيلم بيكيا الذي عرض في عيد الأضحى عام 2018، وشارك في بطولة الفيلم كل من أيتن عامر ومحمد لطفي وأحمد حلاوة ومجدي بدر وأحمد صيام وشيماء سيف وبدرية طلبة وميرنا جميل، ومن تأليف محمد سمير مبروك، وإخراج محمد حمدي . 

 

تدور أحداث الفيلم حول (مصطفى) باحث في أدوية السرطان والإيدز، تدرك إحدى المنظمات الدولية مدى خطورة إسهامه العلمي، فتحاول خطفه، فيضطر (مصطفى) للهرب، والتظاهر بفقدان الذاكرة، ويعيش داخل مقلب زبالة وخردة، لحين الانتهاء من البحث العلمي.