بعد حالة الجدل.. إبراهيم فايق للجمهور: أنا بحبكم جدا
وجه الإعلامي إبراهيم فايق رسالة إلى جمهوره عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، وذلك بعدما أثارت قناة Mbc Masr العديد من الجدل خلال اليومين الماضيين.
وقال “فايق”: “أولا متشكر جدا جدا على ردود أفعال حضراتكم بخصوص تغطية البرنامج لبطولة السوبر بالإضافة للاستوديو التحليلي مع نجوم مصر محللي Mbc Masr.. واللي اختتمناه بفضل الله باحتفالية كبيرة تليق بالأهلي وجمهور الأهلي مع نجومه على الهواء مباشرة.. فشكرا جدا”.
وأضاف: “ثانيا النهارده مفيش الكورة مع فايق.. محتاج يا ساااادة اعمل recovery زي اللاعيبه بالظبط بعد الأسبوعين المتواصلين دول.. نشوفكم بكره إن شاء الله”.
واختتم الإعلامي إبراهيم فايق رسالته لجمهوره قائلا: “ثالثا وده الأهم أنا بحبكم جدا”.
وفي وقت سابق؛ اسكت لاعب خط وسط الزمالك أحمد سيد زيزو، الإعلامي إبراهيم فايق، حينما قال له: الزمالك عاد من بعيد أثناء تواجده بالاستديو التحليلي عقب انتهاء المباراة، للاحتفال بفوز الفريق الأبيض، ليرد قائلًا: “والله عيب الكلام ده الزمالك نادي كبير ومينفعش نقول كده عيب إللي بتقولوه ده".
الزمالك بطل السوبر الإفريقي
وحسمت ركلات الترجيح من نقطة الجزاء، السوبر الإفريقي لصالح الزمالك بالفوز 3-4، بين القطبين الزمالك، والأهلي، بعد إنتهاء وقت المباراة الأصلي بتعادل الفريقين بهدف للكل، سجل للأهلي وسام أبوم علي، وتعادل للزمالك البديل ناصر منسي، في الشوط الثاني، من المباراة المقامة بين الفريقين في السوبر الإفريقي.
أحداث الشوط الأول بين القطبين بالسوبر الإفريقي
نجح الأهلي فى إنهاء الشوط الاول بالتقدم بهدف نظيف سجله وسام أبو علي أمام الزمالك في السوبر الإفريقي رقم 33.
وجاء التقدم بهدف أول من ركلة جزاء عن طريق وسام أبو علي، فى الدقيقة 44 من عمر الشوط الأول في السوبر الإفريقي، بعد التدخل العنيف من حمزة المثلوثي، ضد أكرم توفيق، في لقاء القطبين الأهلي والزمالك، فى السوبر الإفريقي في نسخته رقم 33، على ملعب المملكة أرينا بمدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية.
وكانت البداية ساخنة من جانب أصحاب الرداء الأحمر، حيث شنوا هجمات خطرة على العرين الأبيض، كان مصدرها التحركات الإيجابية للمهاجم وسام أبو علي، وكان رد فعل الدفاعات الزملكاوية استخدام القوة والعنف لإيقاف خطورته، وفي الدقيقة 5 سدد الفدائي وسام ركلة حرة مباشرة وكانت قفاز الإجادة حاضرًا للحارس محمد عواد.
