الخميس 19 سبتمبر 2024 الموافق 16 ربيع الأول 1446
رئيس التحرير
حازم عادل
فن وثقافة

آية سماحة بإطلالة جذابة في أحدث ظهور لها (صور)

الخميس 12/سبتمبر/2024 - 09:43 م
آية سماحة
آية سماحة

شاركت النجمة آية سماحة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع “إنستجرام” صورا من أحدث جلسة تصوير.

 

ونشرت آية سماحة صورا تظهر بإطلالة كاجول جذابة تستمتع بإجازتها وعلقت علي الصور بكلمات من أغنية محمد فؤاد "كاتش كادر في الالولو".

 

وحرصت الفنانة آية سماحة على توجيه رسالة لفريق عمل مسلسل عمر أفندي عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد عرض الحلقة الأخيرة.

 فريق عمل مسلسل عمر أفندي

ونشرت آية سماحة، عدد من اللقطات لاجتماع فريق عمل مسلسل عمر أفندي الأخير عبر حسابها على «إنستجرام»، وعلقت عليها: أحبكم جميعاً

وحظت الحلقة الأخيرة من مسلسل عمر أفندي بتفاعل جماهيري كبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وحصدت الحلقة الأخيرة تباين في ردود فعل الجماهير بين إشادات وبين انتقادات لمشهد النهاية.

 

وتصدرت جملة "دى حاجة 13 خالص" التى تستخدم فى مسلسل عمر أفندى بطولة النجمين أحمد حاتم وآية سماحة، مواقع التواصل الاجتماعي، واستخدامها نادي ليفربول لاحتفاله بهدف محمد صلاح في شباك مانشستر يونايتد على طريقة مسلسل "عمر أفندي".

 

وجملة "حاجة 13 خالص، تستخدمها الفنانة آية سماحة بكثرة ضمن حلقات المسلسل، دون الكشف عن معناها، وهل تقصد بها المدح أم شيئًا آخر.

 

وكانت تستخدم جملة "دي حاجة 13 خالص"، باعتبارها من أبرز الجمل الشعبية التي تعبر عن الإعجاب بالشخص أو بالموقف؛ خلال فترة الأربعينيات، وتعني حاليًا "إيه الشياكة دي"، أو "دي حاجة حلوة جدًا".

 

مسلسل عمر أفندى بطولة أحمد حاتم، آية سماحة، رانيا يوسف، محمد رضوان، محمود حافظ، مصطفى أبوسريع، محمد عبدالعظيم، ميران عبدالوارث، إسماعيل فرغلي، ميمي جمال، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف مصطفى حمدي، وإخراج عبدالرحمن أبوغزالة.

مسلسل عمر أفندي

مسلسل عمر أفندي ينتمي لنوعية المسلسلات القصيرة وتدور قصته حول "علي التهامي" أحمد حاتم، الشاب الثلاثيني المتزوج من ابنة رجل ملياردير هو على خلاف دائم معه، وعند وفاة والده، الرسام المغمور الذي كان منقطعا عنه لفترة بسبب رفض هذا الأخير لزواجه، يذهب بهدف بيع منزل والده القديم، حيث يكتشف سردابا سريا فيه، يقوده إلى زمن آخر، فيعود إلى أربعينيات القرن الماضي، إبان الاحتلال الإنجليزي لمصر، ويجد صورة لوالده، ويتبين أن منزل والده كان في ما مضى بانسيون، تتوالى زياراته واكتشافاته وقصة حب ومشاكل ومواجهات من أجل معرفة سر السرداب، الذي يربط بين زمنين