الخميس 19 سبتمبر 2024 الموافق 16 ربيع الأول 1446
رئيس التحرير
حازم عادل
فن وثقافة

الأجنبي كلمة السر.. عمرو فهمي يكشف سبب رغبته في العودة لــ1906

الأربعاء 11/سبتمبر/2024 - 06:57 م
الفنان عمرو فهمي
الفنان عمرو فهمي رسام الكاريكاتير

عبّر الفنان عمرو فهمي رسام الكاريكاتير عن رغبته في الرجوع بالزمن، على غرار مسلسل عمر أفندي.

 

وأضاف عمرو فهمي رسام الكاريكاتير في لقائه مع الإعلامية دينا رامز والإعلامية أية شعيب، ببرنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد: «بحب فنان اسمه رامبرنت من مواليد 1906 ويطلقون عليه خير من روض الظل والنور وهو فنان عظيم ونفسي أرجع لزمنه».

 

ولفت عمرو فهمي أنه إذا وجد سرداب وعاد للزمن لعام 1906 سيسأل هذا الفنان الأجنبي، عن كيف يسيطر على الظل والنور في رسوماته.

 

 سبب اختياره تخصص رسم الكاريكتير

 

كما تحدث الفنان عمرو فهمي عن سبب اختياره تخصص رسم الكاريكتير، قائلًا: «الكاريكتير به إبهار، وعشقت فن الكاريكاتير لأنه صعب».

 

وكشف الفنان عمرو فهمي أعماله الجديدة، قائلًا: «شاركت في معرض بروما ثم لندن في الشهر المقبل سأشارك به في باريس».


 الحلقة الأخيرة من مسلسل عمر أفندي

 

وفي سياق متصل؛ وعقب عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل عمر أفندي الذي يخوض بطولته الفنان أحمد حاتم ونخبة من الفنانين، والذي حقق نجاحا كبيرا منذ انطلاق حلقاته، كما تصدر المسلسل التريند على مدار حلقاته الـ 15، حرصت الفنانة آية سماحة على توجيه رسالة لفريق عمل مسلسل عمر أفندي عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد عرض الحلقة الأخيرة.

 

 فريق عمل مسلسل عمر أفندي

 

ونشرت آية سماحة، عدد من اللقطات لاجتماع فريق عمل مسلسل عمر أفندي الأخير عبر حسابها على «إنستجرام»، وعلقت عليها: أحبكم جميعاً.

 

ولقيت الحلقة الأخيرة من مسلسل عمر افندي بتفاعل جماهيري كبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وحصدت الحلقة الأخيرة تباين في ردود فعل الجماهير بين إشادات وبين انتقادات لمشهد النهاية.

 

كما تصدرت جملة "دى حاجة 13 خالص" التى تستخدم فى مسلسل عمر أفندى بطولة النجمين أحمد حاتم وآية سماحة، مواقع التواصل الاجتماعي، واستخدامها نادي ليفربول لاحتفاله بهدف محمد صلاح في شباك مانشستر يونايتد على طريقة مسلسل "عمر أفندي".

 

وجملة "حاجة 13 خالص، تستخدمها الفنانة آية سماحة بكثرة ضمن حلقات المسلسل، دون الكشف عن معناها، وهل تقصد بها المدح أم شيئًا آخر.