ننشر أسماء وصور ضباط الإحتلال الإسرائيلي المقتولين في مواجهات غزة
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، أسماء بعض قتلاه برصاص المقاومة الفلسطينية خلال معركة "طوفان الأقصى"، بينهم ضباط كبار.
وفيما يلي أسماء 26 ضابطا وجنديًا قتيلا برصاص المقاومة الفلسطينية:
- العقيد يوناتان شتاينبرغ 42 سنة وهو قائد لواء ناحال.
- النقيب أدير عبودي 23 سنة من موديعين، قائد سرية في قيادة الجبهة الداخلية.
- الكابتن يوتام بن بيست 24 سنة من بات حيفر قائد سرية في الوحدة متعددة الأبعاد.
- الرقيب أوفير تصهيوني 21 سنة، ميوكنعام عيليت، قائد قسم في الكتيبة 51.
- الرقيب أول أدير بن سيمون 20 عاما، قائد قسم وضابط عسكري في الجبهة الداخلية.
- الرقيب أور أستو 21 سنة من بئر السبع ضابط لوجستي في الكتيبة 51.
- المقدم ساهر محلوف 36 سنة من موديعين 481 قائد كتيبة في مقر الاتصالات.
- الرقيب أفيك روزنتال 20 عاماً من كفار مناحيم مقاتل في ماجلان.
- الرقيب أول ياناي كامينكا 20 عاما قائد قسم في الجبهة الداخلية.
- الملازم أور موزيس 22 سنة من أشدود.
- الرقيب عمري نيف فيرشتاين، 20 عاما، من جفعتايم، مقاتل في الجبهة الداخلية.
- العريف دفير ليشا 21 سنة مقاتل في الكتيبة 51.
- الرقيب عيدن ألون ليفي، 19 سنة، يسكن في نيريت.
- الرقيب يوفال بن يعقوب 21 سنة، يسكن كفار مناحيم، جندي في الكتيبة 77.
- العريف غي بيزك، 19 سنة، يسكن في جفعتايم، جندي في الكتيبة 51.
- الجندي نيريا أهارون نيغري، 18 سنة، يسكن في تلمون، جندي إنقاذ في الجبهة الداخلية.
- الجندية نعمة بوني 19 سنة، تسكن العفولة جندية في الكتيبة 77.
- الملازم يفتاح يبتس 23 سنة، يسكن رمات هشارون، ضابط في ماجلان.
- الرقيب عيدو هاروش، يسكن في متسبيه رامون، مقاتل في الكتيبة 77.
- الملازم ثاني يوآف مالييف 19 سنة، يسكن في كريات أونو، ضابط ارتباط كتيبة في الكتيبة 77.
- العريف ناثانيال يونغ، 20 سنة، يسكن في تل أبيب، جندي في الكتيبة 13.
- الرائد تشين بوخريس، 26 سنة، يسكن في أشدود، نائب قائد وحدة ماجلان.
- الكابتن أور يوسف ران، 29 سنة، يسكن في إيتامار، قائد فريق في دوفدفان.
- العريف عيدي جرومان 19 سنة، مقاتل جمع في الكتيبة 414.
- اللواء أمير فيشر 22 سنة، يسكن تل أبيب، مقاتل في دوفيدفان.
- الملازم (احتياط) عيدو إدري 24 سنة يسكن غيبتون ضابط في المشاة
وقال موقع روتر العبري : جميع جنود جيش الاحتلال على طول الحدود مع قطاع غزة والذين شاركوا في قمع مسيرات العودة منذ 2018 حتى الشهر الماضي ، جميعهم قتلوا برصاص المقاومة، وكأن المقاومة الفلسطينية تحفظ أسماء كل جندي مُشارك في عمليات القنص وقتل المتظاهرين الفلسطينيين على حدود غزة.
وأشار الموقع إلى أن قيادة الاركان في الجيش الإسرائيلي تفاجئ بأن عملاءه الذين قام بتجنيدهم في غزة خلال السنوات الماضية يعملون جميعهم لصالح المقاومة الفلسطينية وقد تمكنوا من إيقاع قادة الشباك في فخ المقاومة، لهذا السبب الاحتلال يعترف رسمياً بأنه وقع في خدعة وأن العملاء جميعهم يعملون مع المقاومة في غزة .